Counting Music Library

Artist Album Record Label Parent Co.
Ibrahim Tatlises Seugulem Turkmuzik VGA Sounds
Bullent Ersoy Yasurim Adana Yallin Adana Yallin
Muhsen KrmizyGul Yanurim Turkmuzik VGA Sounds
Almas Dede Askurgul upush Geilen Nono

 

New Media Ignorance

New Media Ignorance.

Sustainable Development and the future of Iraq

By: Dhea Al.Sarai 18/12/2010 from Erbil

UNESCO in collaboration with Canal France International organized a workshop on Sustainable Development and Environment / Water in Iraq, for a group of young Iraqi journalists.

The workshop held in the ITA Academy in Erbil until December 22, 2010 for a week in which Iraqi journalists have extensive information on the Sustainable Development of Environment / Water in Iraq.

Somewhere the workshop covers all varieties of the press and the media in order to use by Iraqi journalists in their work.

Training staff consists of qualified teachers in the field of sustainable development, Mr. Mukdad  AL.Khateeb,  The Head of Sustainable Development at the University of Baghdad, Florence Awad from Canal France International ,Awad specializes in Media and Sustainable Development ,and finally Support Coordinator of UNESCO Karin Myer.

All lectures in the Workshop dealing with Sustainable Development types and mechanisms of activating it, as well as the role of the Press and Media in the transfer of knowledge to the government and society.

Unfortunately, Iraq did not take any step in the field of Sustainable Development, while all States considers it the Weapon of the future,used to save resources and provide appropriate public environment for future generations that may suffer because of our negligence woes this field.

According to Al.Khateeb, Sustainable Development is “a moral obligation between generations to each other, and the current generation is responsible towards those who followed”.

In fact, everything on Earth threatening to access and consumption, if the community continued to live a random life, with vandalism in the extravagant consumption and non-systematic.

It is possible that one day future generations will not find what keeps them life, if we did not look for solutions.

At this time Iraq is moving rapidly towards the consumption of all resources, and polluting the environment In addition to the decline of public health and low levels of education plus culture.

Environmental Factors  such as desertification, which crawls strongly about green areas in the country and Concrete crawl, indiscriminate expansion of cities, As well as the decline water levels, lead to water scarcity, whether rain or rivers or groundwater.

Iraqi citizen does not know how to benefit from available water resources and provides enough capacity to create a green environment offset a proportion of wasting water.  On the other side the Sustainable Development concerned with Economy, Management and Governance.

But corruption and administrative chaos in the Iraqi government and the institution system of public administration, strongly Contribute to push Iraq towards the Abyss, Stand beneath the monster (known as the Black-determination),The( Black determination) is poverty, as happened to Africa.

However, all what we have said which involved and organized in the crucible of Sustainable Development,and finally the role of The Media and Press embodied in educating people and alert the government.

Even if the task seemed difficult, but the responsibility borne by the Media institutions and Journalists in Iraq.

البصرة تتكئ على وسادة من الحضارة لكنها ما تزال تبحث عن متحف يؤرشفها

 

تحقيق / أثير العبادي

 تفتخر مدن العالم بتاريخها وتراثها وتعمل على تجسيد ذلك من خلال إنشاء المتاحف التي من شأنها توثيق الحقب التاريخية ولعصور مختلفة فهي تبذل قصارى جهدها للوصول إلى المواصفات العالمية ففضلاً عن كون المتاحف مرفقاً تأريخياً مهماً فهي أيضاً مرفقاً سياحياً يجتذب السائحين من شتى بلدان العالم ولمدينتنا (البصرة) تأريخ عميق وعريق يؤهلها أن تكون في مقدمة المدن التي تعتز وتفتخر بتأريخها وتراثها إلا إن الأزمات السياسية التي مر بها العراق والبصرة بشكل خاص بالإضافة إلى نهب المتاحف وقلة التنقيب عن الآثار لعدم وجود المتخصصين من الآثاريين والمنقبين في المدينة كلها أمور عرقلت تطور هذا الجانب المهم ..

 المدينة تفتقد لإختصاصيي التنقيب والآثار

تحدثنا د. رباب جبار السوداني عميد كلية الدراسات التاريخية في جامعة البصرة قائلة : من الضروري أن يكون هناك متحفاً ذو مواصفات عالمية يحتضن القطع الأثرية والتراثية والآلات الحرفية القديمة وكل ما له علاقة بتاريخ البصرة التي مرت بعصور تأريخية مختلفة ولها خزين كبير من الآثار والتراث ، فالمتحف البصري ليس بالمواصفات ولا المساحة التي تؤهله أن يكون متحفاً بحجم وأهمية البصرة  وموجوداته لا تعبر عن التاريخ الحقيقي للمدينة ناهيك عن سوء الإدارة والتنظيم ، وتضيف السوداني: إن موضوعة الإهتمام بالآثار والتراث بحاجة إلى إختصاصيين وهذا ما نفتقده في مدينتنا لذا يتوجب إرسال طلبة للدراسات العليا أو البكالوريوس إلى جامعة بغداد أو جامعات عربية وأجنبية للحصول على شهادات في التخصص المطلوب لغرض إعداد كوادر متخصصة في التنقيب عن الآثار والحفاظ على التراث فهناك العديد من الآثار المطمورة وهي بجاحة إلى من ينقب عنها ويكتشفها ونقل ما يمكن نقله إلى المتحف أما الآثار التي لا يمكن نقلها كالبنايات والقصور القديمة وغيرها فبالإمكان الحفاظ عليها في مكانها بل إن عملية صيانة الآثار وتنظيفها هي الأخرى تحتاج إلى كوادر متخصصة .

وتنتقد د. رباب السوداني تهديم سينما الحمراء والكرنك وكذلك تهديم سجن البصرة معتبرة إياه معلماً تاريخياً يتوجب على الحكومة الحفاظ عليه وعلى مقتنيات نزلائه وتنظيم قائمة بأسماء الشخصيات المهمة والبارزة ممن سجنوا في هذا السجن ، وتزيد : من غير المعقول عدم الإهتمام بالمعالم التاريخية كقصر عدس وقصور بيت النعمة والملاك وبيت الخضري والقلعة العثمانية .

 مناشدات

أما د. صبيح نوري الحلفي معاون عميد كلية الدراسات التاريخية للشؤون الإدارية فيقول : طالما تمنينا أن يكون هناك متحفاً بصرياً مرتبطاً بكليتنا ويكون بأقسام ووحدات متعددة تمثل كل منها حقبة تأريخية معينة ونحن نمتلك القدرة والإمكانية على إدارته فلدينا كوادر وإختصاصات في هذا المجال كأساتذة التاريخ القديم والحديث والمعاصر والإسلامي ، وسبق وإن ناشدنا الجهات المعنية بضرورة إحياء تاريخ وتراث البصرة وإنشاء قاعة عرض يتم من خلالها عرض أفلام وثائقية تاريخية ، أما عن المتحف الطبيعي فيقول د. الحلفي إن المتحف تم تهديمه بعد نهبه بالكامل ولم تسترد أي قطعة منهوبة لحد الآن ونحن بدورنا نناشد من لديه معلومات عن مفقودات المتحف أن يبلغ الجهات المعنية لغرض استردادها فهي ثروة وطنية ومن الواجب الحفاظ عليها .

 المتحف الطبيعي

فيما ذكر د. خلف حنون الربيعي مدير متحف التاريخ الطبيعي سابقاً “إن المتحف الطبيعي الذي تأسس عام 1970 كان مماثلاً بمواصفاته للمتاحف العالمية من حيث معروضاته المتحفية بما فيها من نماذج علمية ذات فائدة للثقافة الشعبية كما وطبق فيه نظام البيانات البايلوجية المختلفة لمنطقة جنوب العراق والخليج العربي وهو أحدث إسلوب للعرض المتحفي أما أقسام المتحف فهي قسم دراسات الطيور والثديات والزواحف والبرمائيات والأسماك والنباتات وقسم اللافقريات وأصبح متحف البصرة أكثر شهرة من متحف بغداد الذي تأسس عام 1947 الأمر الذي جعل كثير من المنظمات العلمية العالمية ترجع إلى متحفنا في كثير من المسائل العلمية والدراسات ذات العلاقة بالعراق وسبق وأن وجهت لمتحفنا دعوات لحضور المتاحف الطبيعية التي تنظمها اليونسكو وتم قبول المتحف كعضو في منظمة حماية الطيور العالمية وجمعية أخصائيي دراسة البط المهاجر العالمية وجمعية إحصاء الطيور المهاجرة وتم قبول المتحف الطبيعي البصري في منظمة المتاحف الطبيعية التابعة لليونسكو”.  

  متحف بمواصفات عالمية

المهندسة زهرة البجاري عضو مجلس محافظة البصرة ورئيس لجنة السياحة والآثار تقول : بعد البحث والدراسة تم إختيار أحد القصور الرئاسية وهو (قصر البحيرة) ليكون (متحف آثار وتراث البصرة) وبدعم وتمويل من المتحف البريطاني حيث سبق وأن زار الموقع د. جون كيز مدير المتحف البريطاني لشؤون الشرق الأوسط برفقة القنصل البريطاني في البصرة وتم الإتفاق على إنشاء المتحف بتنفيذ من شركة ماكدونالز وبكلفة (3 مليون دولار) وسيتم تمويل المتحف الذي يحوي على قاعة للآثار الآشورية وأخرى تشمل التراث البصري لأكثر من 200 عام من قبل جمعية أنصار متحف البصرة التي تم تأسيسها في المملكة المتحدة دعماً للمتحف البصري كما وسبق أن تم التباحث مع القنصل وممثل المتحف البريطاني لغرض إرسال طلبة للدراسات العليا لغرض التخصص في مجال الآثار والتراث فهناك نقص واضح في هذا التخصص علماً إننا سبق وأن طالبنا الجهات المعنية بضرورة فتح قسم للسياحة والآثار ضمن كلية الآداب . كما وحصل إتفاق على خطة للسفر إلى بريطانيا للمشاركة في ورش عمل للإطلاع على ما يجري من الإهتمام بالتراث والتنقيب عن الآثار . وتضيف : إن قلة التخصيصات المالية المخصصة لدائرة آثار البصرة وعدم إيجاد المنقبين والآثاريين يسبب مشكلة كبيرة في المدينة فهناك مساحات وأراض محجوزة لدائرة الآثار ولم يتم التنقيب فيها لحد الآن مما يمنع إستغلال هذه المساحات من قبل الدولة أو المستثمرين لذلك طالبنا بزيادة التخصيصات المالية والعمل على الإسراع في التنقيب ليتبين وجود آثار من عدمه وبذلك يتم وضع اليد عليها أو رفعها لتستغل في مشاريع أخرى.

 

بين غياب الحرفية وتذبذب الأسعار ..هل سيحافظ الذهب على مكانته كرصيد ستراتيجي ؟!

البصرة / اثير العبادي

 تشهد أسواق الذهب في البصرة إقبالاً منقطع النظير خصوصاً بعد  تحسن الوضع الإقتصادي للعائلة البصرية وزيادة  دخل المواطن فالزبائن الذين تشكل النساء الأغلبية من بين المتبضعين لا يفوتون فرصة دخولهم السوق إلا ومروا ولو مرور الكرام بباعة الذهب ليطلعوا على آخر الأسعار وما وصلت إليه الموضات وللذهب مكانة خاصة لدى البصريات تحديداً ففضلاً عن تقديمه لهن كمهور فإن التزين به دليل على الثراء ولا تتوقف أهمية الذهب عند هذا الحد فنظراً لليونته ومقاومته للتآكل في الفم فهو يستخدم في طب الأسنان ومحلول الذهب يسهم في علاج الروماتيزم والتهابات العظام كما يستخدم الذهب المشع في علاج بعض أنواع السرطان و يدخل الذهب كمادة أولية في بعض الصناعات وتكمن أهميته أيضاً في إعتماده كقاعدة نقدية مستخدمة من قبل صندوق النقد الدولي ومعظم الدول الكبرى ..

 

صدمة

الآنسة هدى (33 سنة) تقول : إن الأرتفاع الحاصل في أسعار الذهب لم يكن تدريجياً وإنما قفز بشكل مفاجئ فبعد أن كان سعر المثقال 150 ألف ديناراً تفاجئنا وإذا به يصل إلى 190 ألفاً قبل أن يصبح سعره 250 ألف ديناراً وأخيراً إستقر على 220 ألفاً للمثقال الواحد ورغم حساب الوزن وأجور الصياغة فإن الصائغ يضيف مبالغ إضافية لكل قطعة من الذهب وحسب هواه طبعاً ، إضافة إلى إحتساب المكونات الجمالية كالكرستال أو الزاركون  ضمن الوزن الكلي أما في حال شراء الصائغ للذهب المستعمل فلا يقوم بإحتساب هذه المكونات ضمن الوزن وفي هذه الحالة سيكون الفرق واضحاً بين سعر الشراء والبيع ، وتضيف : عند إقتنائي للذهب لا يهمني المنشئ إن كان عراقياً أو غيره المهم أن يكون ذهباً خالصاً وذا صياغة جيدة ، وعموماً فإن فكرة شراء الحلي الذهبية ممتازة لأنها أفضل من إدخار المال فالمال سرعان ما ينفق ولأسباب قد تكون غير ضرورية .     أما الآنسة إيناس (28سنة) فتقول : في وقت قريب كان هناك تناسباً طردياً بين قيمة الدولار وأسعار الذهب سرعان ما  إنقلبت المعادلة وأصبح التناسب عكسياً فالهبوط الحاصل في أسواق العملة قابله إرتفاع متزايد في أسعار الحلي الذهبية ، أما عن نوعية الذهب فأنا لا أفضل العراقي منه كونه يحوي على نسبة عالية من النحاس قياسياً بالمكونات الأخرى ويكون ذلك واضحاً بالعين المجردة فبعد مرور الأيام يميل اللون الأصفر البراق إلى الحمرة ، إلا إن الذهب عموماً يبقى (زينة وخزينة) مع الأخذ بنظر الإعتبار أجور الصياغة التي تظيف فرقاً بسيطاً بين سعر البيع والشراء .

 

عرض وطلب

ويحدثنا الصائغ محمد الموسوي : بعد أن كان الذهب مرتبطاً بأسعار النفط العالمية أصبح اليوم سوقاً مستقلة وإعتمدته معظم الدول كإحتياطي في خزائنها بدلاً من الدولار ، أما غياب الحرفية العراقية فإنها مفقودة في أغلب الصناعات وليس في الذهب وحده والسبب يعود إلى إرتفاع أجور الحرفيين فضلاً عن هجرة البعض منهم ، ويضيف : السوق عرض وطلب فأغلب الزبائن هذه الأيام لا تحبذ شراء الذهب العراقي كون المستورد لا يقل جمالاً في شكله وحرفيته فالأجهزة الحديثة التي دخلت في صياغة الحلي أضفت عليه من الجمالية الشيء الكثير خصوصاً وأن البصريين يتجهون دائماً لشراء الذهب الخليجي بسبب تأثرهم بدول الخليج لقرب البصرة من هذه الدول.

 

(لازينة ولاخزينة)

الحاجة أم علي (57 سنة) تصر على إن الذهب لا زينة ولا خزينة وتعلل ذلك بقولها : إن الذهب هذه الأيام أغلبه مستورد وحتى المحلي منه فهو خال من اللمسة العراقية التي طالما أعطت الحلي شكلها البهي فالذهب العراقي يمتاز بجمال صياغته ورونقه إضافة إلى متانته التي تكاد لا نجدها في الذهب الخليجي وغيره من المستورد وبهذا فذهب هذه الأيام ليس بزينة ، أما كخزينة فكيف يكون ذلك ونحن نبيع بنصف سعر ما نشتري به ففي العام الماضي وبعد أن عزمت على حج بيت الله الحرام عرضت ما أملكه من مصوغات ذهبية للبيع وعلى نفس الصائغ الذي إشتريتها منه قبل فترة وجيزة ففاجئني بتقييمها بمليون ونصف المليون في الوقت الذي قام ببيعها لي بمليونين وسبعمائة ألف دينار وقدم لي حجج وأعذاراً لم تفلح في إقناعي ، فرفضت الصفقة وإتجهت إلى صائغ آخر وإذا به يقيّم ما عرضت عليه بسعر أقل مما سبقه ولكنهم كما يقولون (الحاجة للمحتاج) فإحتياجي للمال دفعني لأن أبيع ما أملك من ذهب وبسعر بخس .

ويقول أسعد الفهد تاجر ذهب وعضو غرفة تجارة البصرة : الكل يحب الذهب ويرغب بإقتنائه وخصوصاً النساء فبعد تحسن الوضع الإقتصادي وإرتفاع دخل المواطن أصبح الإقبال على شراء الذهب ملفت للنظر ففضلاً عن شرائه لتقديمه كمهور للفتيات هناك زبائن كثر ومن الموظفات خصوصاً يقومن بشراء الذهب بين الحين والآخر كوسيلة للإدخار، ويضيف :  إن الذهب العراقي من أرقى أنواع الذهب ومن مميزاته المتعارف عليها الزيادة في الوزن وهذا طبعاً متوارث من الكرم العراقي .  

 

مفارقة

 كما وحدثنا محمد شاكر (تاجر ذهب) قائلاً : ثمة مفارقة إصطدمنا بها أثناء تجوالنا في بعض الدول لغرض إستيراد الذهب ففي الإمارات مثلاً  يستقطع بما يعادل 10 آلاف دينار عراقي عن كل كيلو غرام واحد يدخل البلد أما في الكويت فلا تستقطع أية مبالغ تذكر ، وفي ماليزيا فيمنح 20$  لكل كيلو غرام يتم تصديره منها و 10 $ ليكلو الذهب المستورد لذات الدولة ، أما في العراق فعند إدخالنا البضاعة عن طريق كردستان يتم إستقطاع مبلغ (12 $) للكيلو غرام الواحد وهذا معقول بعض الشيء لكن  في حال إدخالنا الذهب عن طريق مطار بغداد أو البصرة فيتوجب علينا مراجعة جهاز التقييس والسيطرة النوعية كي تفحص البضاعة من ثم تختم ويتم عندها خصم (200) ألف دينار للكيلو غرام الواحد ناهيك عن أجرة النقل وأجور أخرى قد تلحقها في حال تأخرنا لبضعة أيام ننتظر فيها دورنا في الطابور وهذه المبالغ الإضافية تحتم علينا زيادة أسعار الذهب والمتضرر الوحيد هو المستهلك .

 لولا حرمته الشرعية على غير النساء حصراً بعد أن أثبت علمياً أن الذهب يؤثر على كريات الدم الحمراء لكان للرجال حضوة في إقتنائه فلهذا المعدن الأصفر البراق سحراً خلاباً يؤثر في نفوس الجميع وهو محبب لدى العوائل العراقية لأنها وكما تسميه (صاحب وقفة) فكان ملاذها الوحيد في الأزمات الإقتصادية خصوصاً أيام الحصار وكان خير منقذ لسد رمق العيش ورغم عدم استقرار أسعاره كونه مرتبط بالسوق العالمية التي هي دائماً في إرتفاع وإنخفاض متباينين إلا أن الذهب يبقى خير سند عند الشدائد .